الحج المبرور جزاؤه الجنة. (العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة) متفق عليه. وهو يتأكد في الحج خاصة ولذا.
عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: الحج المبرور جزاؤه الجنة مع الفقير الى الله محمد طه مدبولى. الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنّة.
وعد الله تعالى عباده بأن يثيبهم على طاعته، وجعل جزاء الحج الجنة، ولم يجعل له جزاء دونها، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
تحقيق التوحيد فتوحيد الله تعالى وإفراده بالعبادة مقصد كل فريضة، وهدف كل عبادة. الحمد لله الذي جعل كلمة التوحيد لعباده حرزًا وحصنًا، وجعل البيت العتيق مثابة للناس وأمنًا، والصلاة والسلام على محمد نبي الرحمة وسيد الأمة، وعلى ءاله وصحبه الطيبين أتباع الحق، وسادة الخلق. ( العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ) متفق. والحج المبرور هو الذي تجتمع فيه ثلاثة أمور:
