المتعجل في الحج متى يخرج من مكة. أما المتأخر فيكون الحاج الذي لم يخرج من منى يوم الثاني من أيام التشريق. ولكن قام بالمبيت في منى لصبيحة اليوم الثالث.

إذا رمى الحاج جمرات اليوم الثاني عشر بعد الزوال، ونفر إلى مكة أو غيرها قبل غروب الشمس لا يلزمه رمي جمرات اليوم الثالث عشر، ولا يشرع في حقه. ولكن قام بالمبيت في منى لصبيحة اليوم الثالث. هما ثاني وثالث العيد؛ لأن يوم العيد يوم الحج الأكبر، وأيام التشريق هي ثلاثة أيام تلي يوم العيد، وهي محل رمي الجمرات وذكر الله جل.

‏ من جانبه أكد أمير منطقة مكة المكرمة الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز في تصريح ‏ ‏صحفي نشر في مكة اليوم أن.

كما يكون الحديث عن الفرق بينهما: لبّيك حجاً؛ ذلك أنّ القارن والمُفرد يكونان مُحرمَين أصلاً، ولا يحتاجان إحراماً. جاء في فتاوى اللجنة الدائمة: ولكن قام بالمبيت في منى لصبيحة اليوم الثالث.