اللواط لا يفسد الحج. فمن أقدم على اللواط وهو محرم بالحج فقد فسد حجه وعليه قضاؤه في السنة الموالية, كما يجب عليه نحر بدنة وهي الواحدة من الإبل، كما يفسد الحج أيضا بنكاح بهيمة عند بعض أهل العلم، جاء في المغني لابن قدامة. ومن وطئ في الفرج فأنزل أو لم ينزل في إحرام الحج قبل التحلل الأول فقد فسد حجه وعليه المضي في فاسده لما روي عن ابن عمر أن رجلا سأله فقال‏:‏ إني واقعت امرأتي ونحن محرمان فقال.

ومن وطئ في الفرج فأنزل أو لم ينزل في إحرام الحج قبل التحلل الأول فقد فسد حجه وعليه المضي في فاسده لما روي عن ابن عمر أن رجلا سأله فقال‏:‏ إني واقعت امرأتي ونحن محرمان فقال. باب‏:‏ ما يفسد الحج وحكم الفوات والإحصار. المُبطلات في اللغة هي مفسدات الأعمال؛ فنقول:

فمن أقدم على اللواط وهو محرم بالحج فقد فسد حجه وعليه قضاؤه في السنة الموالية, كما يجب عليه نحر بدنة وهي الواحدة من الإبل، كما يفسد الحج أيضا بنكاح بهيمة عند بعض أهل العلم، جاء في المغني لابن قدامة:

باب‏:‏ ما يفسد الحج وحكم الفوات والإحصار. أما فساد الحج بالجماع في الفرج، فليس فيه اختلاف، قال ابن المنذر: ولكن لا يفسد النسك لا يفسد الحج بتركها. ومن وطئ في الفرج فأنزل أو لم ينزل في إحرام الحج قبل التحلل الأول فقد فسد حجه وعليه المضي في فاسده لما روي عن ابن عمر أن رجلا سأله فقال‏:‏ إني واقعت امرأتي ونحن محرمان فقال.