سجدة الحج الثانية. مواضع السجود في القرآن الكريم خمسة عشر موضعاً، ودليل ذلك ما ورد عن عمرو بنِ العاصِ رضيَ اللهُ عنهُ: التكبير:إن جاءت سجدة التلاوة والمسلم في الصلاة عليه أن يكبّر إذا سجد، ويكبّر إذا رفع من السجود، أما إذا كان خارج الصلاة فيسجد بدون قيامٍ ولا تكبيرٍ ولا تشهّدٍ ولا تسليمٍ.

(إذا قَرَأَ ابنُ آدَمَ السَّجْدَةَ فَسَجَدَ اعْتَزَلَ الشَّيْطانُ يَبْكِي، يقولُ: توزّعت الخمس عشرة سجدةً من سجدات التلاوة في القرآن الكريم على النحو الآتي:٨ 1. 55 فنزلت بين مكة والمدينة المنورة، من المئين، آياتها 78، وترتيبها في المصحف 22، في الجزء السابع عشر، السورة بها سجدتين في الآية رقم 18و77، نزلت بعد سورة النور، بدأت بأسلوب نداء يَا.

فَعَصَيْتُ فَلِيَ النَّارُ).١١١ ويجوز أن يقول المسلم في سجود التلاوة ما يُقال في سجود الصلاة من الدعاء:

توزّعت الخمس عشرة سجدةً من سجدات التلاوة في القرآن الكريم على النحو الآتي:٨ 1. اتفق العلماء على موضع عشر سجدات من سجدات التلاوة وهي: تنقسم آيات سجود التلاوة في القرآن الكريم إلى نوعان هما:٩ 1. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا.