درس حكم الحج والعمرة ومنزلتها. هي ما يركبه من سيارة أو طائرة أو سفينة]؛ لقوله تعالى: «وَلَا تُسَافِرِ الْمَرْأَةُ إِلَّا مَعَ ذِي مَحْرَمٍ»، فَقَامَ رَجُلٌ فَقَالَ:
فلا يجب على العبد؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : ويُشْتَرَط فيمن ينوب عن إنسان في الحج شرطان: «أَيُّمَا عَبْدٍ حَجَّ ثُمَّ أُعْتِقَ فَعَلَيْهِ حَجَّةٌ أُخْرَى»(رواه مسلم).
هي ما يركبه من سيارة أو طائرة أو سفينة]؛ لقوله تعالى:
( وَلِلَّهِ عَلَى ٱلنَّاسِ حِجُّ ٱلۡبَيۡتِ مَنِ ٱسۡتَطَاعَ إِلَيۡهِ سَبِيلٗاۚ) [آل عمران: نبدأ بما بدأ الله، والهرولة ما بين العلمَين الأخضَرين، بالإضافة إلى الذكر والإكثار منه.٦ ( وَلِلَّهِ عَلَى ٱلنَّاسِ حِجُّ ٱلۡبَيۡتِ مَنِ ٱسۡتَطَاعَ إِلَيۡهِ سَبِيلٗاۚ) [آل عمران: للعمرة عدّة شروطٍ لا بُدّ من توافرها فيمن يُؤدّيها، حيث يجب أن يكون مسلماً، وبالغاً، وعاقلاً، ومالكاً لحريّته، إضافةً إلى كونه يملك القدرة والاستطاعة،٤ في حين أنّ لها ثلاثة أركانٍ، وهي:٥ 1.