خادم الحرمين في الحج والعمرة. عدم توفر كيان تنظيمي جامع لجهود إدارة المعتمرين وصعوبة عمليات التنسيق بين الأجهزة الحكومية والجهات العاملة في القطاع؛ استدعى إنشاء اللجنة العليا للعمرة، لتنظيم وتنسيق الجهود والخدمات التي تقدمها الأجهزة الحكومية المعنية بالعمرة وتعزيزها، لاستهداف 30 مليون معتمر بحلول عام 2030، كما تم تمديد موسم العمرة ليصبح 10 أشهر في العام، بعد أن كان 8 أشهر، وقد نتج عن ذلك قدوم أكثر من 418 ألف معتمر إضافي، تقدر مساهمتهم الاقتصادية بأكثر من 1.5 مليار ريال سنوياً. امتداداً لهدف الرقي بمستوى خدمات ضيوف الرحمن خلال مؤسم الحج والارتقاء بالقطاع بشكل عام، نص نظام مقدمي خدمات حجاج الخارج الذي وافق عليه مجلس الوزراء في رمضان المنصرم على إعادة هيكلة مؤسسات الطوافة والأدلاء والوكلاء والزمازمة، وتحويلها إلى شركات مساهمة وذلك من خلال رسملتها وحوكمتها وتصنيف خدماتها التي تقدم نوعاً وكماً، ويعزز النظام تطبيق مبدأ التحول المؤسسي وهو اتجاه إيجابي نحو الفاعلية في العمل ورفع كفاءة الأداء، من خلال أربعة أساسيات هي:
وتأتي برامج الأمانة العامة لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود للحج والعمرة كحلقة من سلسلة طويلة تحكي جهود هذه البلاد المباركة ومبادراتها غير المسبوقة في رعاية الشخصيات الإسلامية والنخب المؤثـرة من مختلف دول العالـم والحرص على جمعهم. See full list on haj.gov.sa تم إنشاء شركة المشاعر المقدسة للتنمية والتطوير بغرض إيجاد مظلة موحدة لجميع مشاريع المشاعر المقدسة، وتوسعة القدرة الاستيعابية للمشاعر وزيادة عدد ضيوف الرحمن والارتقاء بخدمتهم، وفي المقابل تشجيع استثمارات القطاع الخاص وتقليل الأعباء على الدولة، وتقدر الإيرادات في هذا الصدد بـ16 مليار ريال في عام 2030.
See full list on haj.gov.sa
اختتم معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة بجامعة أم القرى، أمس السبت، برنامج السلامة في أعمال الحج والعمرة عبر منصّته التدريبية وفادة، بعد تقديم 4 دورات خلال 4 أيام بواقع 5 ساعات يومية بمجموع 20 ساعة تدريبية، تناولت خطط. See full list on haj.gov.sa الحوكمة، والكفاءة المؤسسية، والقدرة التنظيمية، وينتج عن ذلك إنشاء كيانات اقتصادية مستدامة يعادل رأس مالها 1.5 مليار ريال “قيمة اسمية”، وخلق أكثر من 10 آلاف وظيفة، بالإضافة إلى زيادة فاعلية اقتصاد الحج والذي يقدر بأكثر من 30 مليار ريال. تم إنشاء شركة المشاعر المقدسة للتنمية والتطوير بغرض إيجاد مظلة موحدة لجميع مشاريع المشاعر المقدسة، وتوسعة القدرة الاستيعابية للمشاعر وزيادة عدد ضيوف الرحمن والارتقاء بخدمتهم، وفي المقابل تشجيع استثمارات القطاع الخاص وتقليل الأعباء على الدولة، وتقدر الإيرادات في هذا الصدد بـ16 مليار ريال في عام 2030.
