حلق الشعر في الحج قبل الضحيه

حلق الشعر في الحج قبل الضحيه

حلق الشعر في الحج قبل الضحيه. الحكمة من عدم قص الأظافر للمضحي. إذا كان ما هو مضحي لا بأس، إذا حل من إحرامه يأخذ ما شاء، إذا كان ما عنده أضحية غير الهدي، الهدي ما هو ضحية، أما إذا كان بيضحي مع الهدي؛ فلا يأخذ بعد دخول الشهر حتى يضحي، أو جاء بالهدي الذي عليه عن المتعة أو القران هذا الهدي لا يمنع ما هو مثل الضحية لا يمنع.

أحكام "ازالة الشعر" حسب رأي السيد السيستاني
أحكام "ازالة الشعر" حسب رأي السيد السيستاني from image.alkawthartv.com

أن تكون الأضحية بالغةً للسنّ المحدد شرعاً لها، فتكون جذعةً من الضأن، أو ثنيةً من غيره، والثنية من الإبل هي التي بلغت خمس سنين، والثنية من البقر هي التي بلغت سنتان من العمر، أما الثنية من الغنم فهي التي أتمّت سنةً كاملة، ويقصد بالجذع ما تمّ له نصف سنة، فلا تصحّ التضحية بما دون الثني من الإبل أو البقر أو المعز، وبما دون الجذع من الضأن. ذهب جمهور الفقهاء إلى أنه يستحب لمن أراد أن يضحي أن لا يزيل شيئاً من شعره ومن أظفاره في عشر ذي الحجة حتى يضحي، وذلك لما روته أم سلمة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: موعد الإمساك عن قص الشعر والأظافر للمضحي قبل عيد الأضحى :

ذهب جمهور الفقهاء إلى أنه يستحب لمن أراد أن يضحي أن لا يزيل شيئاً من شعره ومن أظفاره في عشر ذي الحجة حتى يضحي، وذلك لما روته أم سلمة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:

ذهب جمهور الفقهاء إلى أنه يستحب لمن أراد أن يضحي أن لا يزيل شيئاً من شعره ومن أظفاره في عشر ذي الحجة حتى يضحي، وذلك لما روته أم سلمة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: See full list on mawdoo3.com اذا أخذنا بالقول أن الامساك عن حلق الشعر وأخذ شىء من الأظفار واجب لمن اراد ان يضحي , فما حكم من اراد ان يضحي بعد ان اصبح مستطيعا ( مثلا جاءه مال خلال 10 ذي الحجة ) وكان قد اخذ من شعره او اظفره. تُعرف الأضحية بأنّها ما يُذبح من بهيمة الأنعام في أيام النحر بقصد التقرب إلى الله سبحانه وتعالى، وقد سُميت بذلك لأنها تُذبح في وقت الضحى بعد صلاة عيد الأضحى الذي يأتي في العاشر من ذي الحجة كل عامٍ هجريّ، وقد أجمع العلماء على مشروعية الأضحية، إلّا أنهم اختلفوا في حكمها تبعاً لكثرة الأدلة الواردة فيها والتي تُشعر بالتعارض في ظاهرها، وجمهور العلماء يُجمعون على أنها سنّة نبوية عن الرسول صلى الله عليه وسلم، فقد فعلها عليه السلام، إلا أنّ بعضاً من صحابته لم يقم بها، وذهب الإمام أبو حنيفة إلى القول بوجوبها على الموسر المقتدر، ورجح الإمام ابن تيمية رحمه الله وجوبها كذلك، ولشدة اعتناء الإسلام بها وترغيبه فيها فالأولى بالمسلم المقتدر أن لا يتركها، بل يحرص على تحصيل الأجر الوارد فيها، ولا يصحّ التصدق بثمن الأضحية أو شراء اللحم والتصدّق به بدلاً من إراقة الدم، فلم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فعله لذلك على مدار عشر سنوات كان يضحي فيها بالمدينة، وكذلك كان يفعل السلف الصالح من بعده عليه السلام.١ ولتشريع الأضحية في الإسلام حِكم عديدة، ففيها إحياء لسنّة نبي الله ابراهيم عليه السلام، فيتعل.

Leave a Reply