حلق الشعر عند الحج

حلق الشعر عند الحج

حلق الشعر عند الحج. أن لا يتعلّق بها شيءٌ من حقوق الغير؛ كالمرهونة. أن تكون من بهيمة الأنعام، أي البقر أو الإبل أو الغنم، من معزها أو ضأنها.

كيفية أداء مناسك الحج بالتفصيل والصور خطوة بخطوة وبطريقة ...
كيفية أداء مناسك الحج بالتفصيل والصور خطوة بخطوة وبطريقة … from shbabbek.com

مسألة منع قص الشعر والظفر لمن أراد أن يضحي يوم العيد من غير الحاج مبحوثة قديمة، وحديثة التناول، إلا أن الجهر بها في الآونة الأخيرة أكثر مما مضى، فقد انتشر الحديث عن المسألة عبر الشبكات المختلفة، بما فيها المنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي، وهي مسألة موسمية متكررة. أن تكون الأضحية بالغةً للسنّ المحدد شرعاً لها، فتكون جذعةً من الضأن، أو ثنيةً من غيره، والثنية من الإبل هي التي بلغت خمس سنين، والثنية من البقر هي التي بلغت سنتان من العمر، أما الثنية من الغنم فهي التي أتمّت سنةً كاملة، ويقصد بالجذع ما تمّ له نصف سنة، فلا تصحّ التضحية بما دون الثني من الإبل أو البقر أو المعز، وبما دون الجذع من الضأن. أن تكون خاليةً من العيوب التي تمنع من إجزائها، وهي أربعة أنواع؛ العور البين، والمرض البين، والعرج البين، والهزال الذي يزيل المخ.

أمَّا إِنْ كان حاجًّا متمتِّعًا في أَشْهُرِ الحجِّ فيَحِلُّ منها حِلًّا كاملًا، ويُباحُ له جميعُ محظورات الإحرام، ويبقى إلى يوم التروية ـ وهو اليومُ.

أن تكون الأضحية بالغةً للسنّ المحدد شرعاً لها، فتكون جذعةً من الضأن، أو ثنيةً من غيره، والثنية من الإبل هي التي بلغت خمس سنين، والثنية من البقر هي التي بلغت سنتان من العمر، أما الثنية من الغنم فهي التي أتمّت سنةً كاملة، ويقصد بالجذع ما تمّ له نصف سنة، فلا تصحّ التضحية بما دون الثني من الإبل أو البقر أو المعز، وبما دون الجذع من الضأن. أن لا يتعلّق بها شيءٌ من حقوق الغير؛ كالمرهونة. إذا دخلت العشر وأراد أحدكم أن يضحي فلا يمس من شعره وبشره شيئاً. تُعرف الأضحية بأنّها ما يُذبح من بهيمة الأنعام في أيام النحر بقصد التقرب إلى الله سبحانه وتعالى، وقد سُميت بذلك لأنها تُذبح في وقت الضحى بعد صلاة عيد الأضحى الذي يأتي في العاشر من ذي الحجة كل عامٍ هجريّ، وقد أجمع العلماء على مشروعية الأضحية، إلّا أنهم اختلفوا في حكمها تبعاً لكثرة الأدلة الواردة فيها والتي تُشعر بالتعارض في ظاهرها، وجمهور العلماء يُجمعون على أنها سنّة نبوية عن الرسول صلى الله عليه وسلم، فقد فعلها عليه السلام، إلا أنّ بعضاً من صحابته لم يقم بها، وذهب الإمام أبو حنيفة إلى القول بوجوبها على الموسر المقتدر، ورجح الإمام ابن تيمية رحمه الله وجوبها كذلك، ولشدة اعتناء الإسلام بها وترغيبه فيها فالأولى بالمسلم المقتدر أن لا يتركها، بل يحرص على تحصيل الأجر الوارد فيها، ولا يصحّ التصدق بثمن الأضحية أو شراء اللحم والتصدّق به بدلاً من إراقة الدم، فلم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فعله لذلك على مدار عشر سنوات كان يضحي فيها بالمدينة، وكذلك كان يفعل السلف الصالح من بعده عليه السلام.١ ولتشريع الأضحية في الإسلام حِكم عديدة، ففيها إحياء لسنّة نبي الله ابراهيم عليه السلام، فيتعل.

Leave a Reply