تفسير الاية ٢٨ من سورة الحج. من كان يظن أن الله لا ينصر. ضَرَبَ لَكُم مَّثَلًا مِّنْ أَنفُسِكُمْ ۖ هَل لَّكُم مِّن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن شُرَكَاءَ فِي مَا رَزَقْنَاكُمْ.
القناة الرسمية لفضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي مَن كَانَ يَظُنُّ أَن لَّن يَنصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ (15) أي: من كان يظن أن الله لا ينصر.
القناة الرسمية لفضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي
2 يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ. القناة الرسمية لفضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي مرة ثانية للتذكير فقط، لقد أخبرنا بديع السماوات والأرض في آية (٢٧) و(٢٨) من سورة فاطر وفي آية (٢٢) من سوة الروم أنَّهُ خلقنا منذ البداية بأشكالٍ وبألوانٍ مُختلفةٍ. من كان يظن أن الله لا ينصر.